النظافة: أهمّ الطرق وأصلها في جعل رائحة الجسم جميلة هي النظافة الدائمة، كأخذ دش كل صباح، وبعد الرياضة، وبعد بذل مجهود أو بعد يوم حار، ففي هذه الحالات يزيد التعرق، فتصدر رائحة كريهة للجسم؛ لأنّّ العرق يحتوي شيئأ من فضلات الجسم وسمومها، والبكتيريا الموجودة على سطح الجلد تتكاثر، وتصدر رائحة نتيجة تأكسداتها، وكذلك غسل الشعر خاصة إن كان دهنياً؛ فهو كثير الإفرازات التي تسبّب رائحة كريهة، أمّا الشعر العادي والجاف فيغسل مرتين في الأسبوع فقط للحفاظ على رطوبته،
كذلك تنظيف الفم والأسنان بالفرشاة والمعجون مرتين يومياً على الأقل واستخدام خيط الأسنان قبل النوم، والمضمضة بغسول خاص للفم، أو بمغلي الميرمية، أو محلول الملح، فتراكم بقايا الطعام تسبب رائحة كريهة في الفم، بالإضافة إلى تسوّس الأسنان، والتسوّسات تصدر رائحة أيضاً.
يجب إزالة الشعر الزائد عن الجسم، لأن الشعر يزيد من مساحة السطح التي تتكاثر عليها البكتيريا، خاصّة الشعر تحت الإبط، والمنطقة الحساسة. ا
لإكثار من تناول الماء، أي تناول من ثمانية إلى اثني عشر كوب يومياً، فالماء يساعد الجسم على طرح السموم خارجاً، ممّا يحسّن من إفرازاته.
تناول غذاء صحيّ والتقليل من الدهون والمقالي، وعدم تناول وجبات كبيرة؛ لأنّ ذلك من شأنه أن يسبّب عسر الهضم والانتفاخ، فتصبح رائحة الجسم غير محبّبة،
وكذلك الأطعمة ذات الرائحة النفاذة كالبصل والثوم والحلبة، والتركيز على تناول الخضار والفواكه الطازجة وبالأخص المحتوية على الألياف.
شرب شاي الزنجبيل، أو مغلي البقدونس أو القرفة، أو النعناع، أو أكل الكرفس، فهي تكسب الجسم رائحة طيبة.
بعد تنظيف الجسم، يمكن تعطيره بعدّة طرق كإضافة الزيوت العطرية كزيت اللافندر أو زيت خشب الصندل لماء الاستحمام، أو استخدام كريم مرطب للجسم برائحة عطرة، ولكن يجب اختيار الأنواع الجيدة التي لا تسبب الحساسية ويمتصّها الجلد بسرعة، ليتركه رطباً وبرائحة عطرة، أو رذاذ معطّر للجسم،
ويمكن استخدام ماء الورد فله فوائد عديدة للبشرة إلى جانب رائحته الرائعة.
مسح الجسم قبل الاستحمام بمحلول خل التفاح؛ للقضاء على البكتيريا الموجودة هلى الجلد والتي تتسبّب في رائحة العرق الكريهة.
كذلك تنظيف الفم والأسنان بالفرشاة والمعجون مرتين يومياً على الأقل واستخدام خيط الأسنان قبل النوم، والمضمضة بغسول خاص للفم، أو بمغلي الميرمية، أو محلول الملح، فتراكم بقايا الطعام تسبب رائحة كريهة في الفم، بالإضافة إلى تسوّس الأسنان، والتسوّسات تصدر رائحة أيضاً.
يجب إزالة الشعر الزائد عن الجسم، لأن الشعر يزيد من مساحة السطح التي تتكاثر عليها البكتيريا، خاصّة الشعر تحت الإبط، والمنطقة الحساسة. ا
لإكثار من تناول الماء، أي تناول من ثمانية إلى اثني عشر كوب يومياً، فالماء يساعد الجسم على طرح السموم خارجاً، ممّا يحسّن من إفرازاته.
تناول غذاء صحيّ والتقليل من الدهون والمقالي، وعدم تناول وجبات كبيرة؛ لأنّ ذلك من شأنه أن يسبّب عسر الهضم والانتفاخ، فتصبح رائحة الجسم غير محبّبة،
وكذلك الأطعمة ذات الرائحة النفاذة كالبصل والثوم والحلبة، والتركيز على تناول الخضار والفواكه الطازجة وبالأخص المحتوية على الألياف.
شرب شاي الزنجبيل، أو مغلي البقدونس أو القرفة، أو النعناع، أو أكل الكرفس، فهي تكسب الجسم رائحة طيبة.
بعد تنظيف الجسم، يمكن تعطيره بعدّة طرق كإضافة الزيوت العطرية كزيت اللافندر أو زيت خشب الصندل لماء الاستحمام، أو استخدام كريم مرطب للجسم برائحة عطرة، ولكن يجب اختيار الأنواع الجيدة التي لا تسبب الحساسية ويمتصّها الجلد بسرعة، ليتركه رطباً وبرائحة عطرة، أو رذاذ معطّر للجسم،
ويمكن استخدام ماء الورد فله فوائد عديدة للبشرة إلى جانب رائحته الرائعة.
مسح الجسم قبل الاستحمام بمحلول خل التفاح؛ للقضاء على البكتيريا الموجودة هلى الجلد والتي تتسبّب في رائحة العرق الكريهة.